مؤسسة سطر لصناعة المُحتوى العربي 11/21/2021 11:25:00 ص

Army of Thieves   آرمي أوف ثيفز
Army of Thieves   آرمي أوف ثيفز  
تصميم الصورة رزان الحموي 

جيش اللصوص 

|فيلم إثارة| |كوميدي| |رومنسي|| صدر عام| 2021  |بطولة |و |إخراج| الألماني  ماتياس شفيغوفر

 فيلم اليوم يبدأ مع أحد صانعي محتوى قنوات اليوتيوب، ويدعى "سيباستيان". ويروي قصة عن أحد مصانع صنع أقفال، في مدينة ميونيخ الألمانية، لصاحبه المدعو "هانز".


هانز وإعجازه:

والذي كان متخصصاً ومفرغاً كل حياته للعمل، إلا أن توفت زوجته وابنه. 

حيث كان قائماً على أعظم تحفة فينة في العالم، وصنع أربع خزنات ضخمة.

وتقول الأسطورة أن أي أحد يحاول فتح أبواب، واحدة من هذه الخزائن بالقوة، فإنها ستحرق كل شيء بداخلها. وقام هانز بصنع خزنة إضافية، وحبس نفسه بداخلها.

وبعدها حاول العديد من الناس مساعدته، وتحريره من القبر الذي وضع نفسه به. إلا أن هذه الخزنة كانت حصينة جداً وغير قابلة للاختراق، وموادها صلبة جداً فتحولت هذه الخزنة إلى تابوت هانز، بعد أن حيس نفسه بداخلها.

 وبعدها رمى الناس هذه الخزنة، بما تحتويه في قاع أحد البحار، بعد أن مات هانز داخلها.

وبهذا يكون قد بقي ثلاثة من أصل أربعة خزنات قد صنعهم واسماهم "راين غولد" و "فالكري" بلإضافة إلى "سيك فريد".

وقال سيباستيان أن هناك إشاعة حول إعادة ترميمهم، لكن يجهل مكان وجودهم. 

وبالنسبة للخزنة الرابعة، والتي تسمى "غوتر دامرن" لا يعلم أحد أي شيء عنها.


خاتمة التصوير:

وينهي سيباستيان كلامه ويختتم مقطعه المصور، بأن يطلب من المشاهدين، الإشتراك بقناته، والضغط على زر الإعجاب. ويرفعه من بعدها على منصة اليوتيوب.

وبعدها يفتح سيباستيان خزنة لديه، موضوعة على مكتبه، خلال ثمان ثواني، ويكون فخور جداً بنفسه لسرعته في فتحها.


حياة سيباستيان اليومية:

لا يملك أي متابع أو مشاهد على قناته, فيطفئ حاسوبه الشخصي، ويعود إلى حياته المملة، حيث يذهب لشراء القهوة، ومن بعدها يتوجه إلى البنك، الذي يعمل به.

ويبتدأ يومه بالعمل الروتيني، وهو عبارة عن صرخات العملاء في وجهه على الدوام. ويشغل نفسه بمشاهدة التلفاز، عندما يبدأ أحد العملاء بالصراخ عليه، ليعطيه الشيك الخاص به.

ويشعر سيباستيان أنه يفتقد قناته على اليوتيوب، فيتحمس عندما يرى أول مشاهدة وتعليق على الفيديو، حيث طلب منه أن يذهب إلى مكان ما، ذكر عنوانه في التعليق، ليختبر مهاراته.


مهارة سيباستين الفريدة:

فيذهب سيباستيان إلى العنوان ليلاً، ويخبره بالكلمة السرية بينهما، التي ذكرت أيضاً في التعليق للحارس. وبعدها يدخل إلى المكان.

ليجد نفسه آخر متسابق في مسابقة لفتح الخزنات، ويكون غير مدرك ومستوعب، لما يحصل حوله، فيسأل المتسابقين عما يجري، لكن لا أحد يجيب عليه.

تخبرهم المضيفة أن يبدأوا في فتح الخزنات، فيباشر الجميع بفتح الخزنات الموضوعة على الأرض. وتذكرهم المضيفة أن أربعة فقط من أصل الجميع، سوف يتأهلون إلى المرحلة المقبلة.


كيف أقحم سيباستيان نفسه في هذه المسابقة؟؟ 

وهل ستنتهي الأمور هنا فقط؟

إقرأ الجزء الثاني لتكتشف ماذا سيحدث مع سيباستيان ومقدرته على فتح الأقفال.

بقلم أمل الخضر 

|فيلم بدقيقية| 🎥

إرسال تعليق

كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك

يتم التشغيل بواسطة Blogger.